قصة قصيرة من كتاباتى

عدد المساهمات : 7 تاريخ التسجيل : 14/10/2010

هههههههههههههههههه

جميل ومقلب لذيذ للبطل

قصة طريفة اخي الفاضل

استمر

عدد المساهمات : 5 تاريخ التسجيل : 14/10/2010

فى يوم هادئ مليئ بالهواء النقى والخضرة الجميله قررت ان اجلس كعادتى فى حديقة النادى
اشرب فنجان القهوة المظبوط وانهمك فى كتاباتى هروبا من مشاكل البيت ومن (ام العيال )

وبينما انا غارق فى تفكيرى تجلس امامى فتاه فى غاية الرقة والجمال فى مقتبل العمر وبجانبها يجلس شيئ اشبه بالدولاب المتحرك يطلق عليها امها

القيت عليها نظرة اعجاب عابرة ثم غرقت فى تفكيرى المعتاد ...بعد فترة صغيرة اذ الاحظ على الفتاة بعض الحركات الغريبة فعندما انظر اليها اجدها تبتسم لى فلا اتمالك نفسى الا ان ارد لها الابتسامة ... ثم اننى اجدها تلوح لى بيديها الصغيرتين الجميلتين فى الهواء وتبتسم ... فاستغرب فى نفسى ولا استطيع الاا ان ارد بنفس الطريقة

بعد بضع دقائق تجرى محادثه قصيرة مع هذا الشئ الجالس بجوارها (امها) ثم يترك بعدها يترك هذا الدولاب المجال ويغادر من الغرفة اقصد من الحديقة ويترك المجال فارغا ... تنتظر الفتاه حتى تتاكد من خروجه ثم تشير الى باصبعها بان اذهب اليها .... لا اصدق عينى البنيتين وامسح النظارة جيدا ل اتاكد من اننى المقصود فتعاود الاشارة فاشير الى نفسى باصبعى (انا) فتجيب بالايجاب وتشير بالسرعه فى المجيئ اليها

فاسرعت بتوضيب نفسى والاستعداد بالقيام بالمهمة .... ولكن قبل ذلك (بفسوة) يمر من جابنى صاروخ مسرع نحوها كان جالسا ورائى واسمع باذنى الصيحات ... امممممجد .... حناااااان .... وتتلاقى الايدى وتتشابك الازرع فى منظر رومانسى رائع ... انظر حولى ل اتاكد من ان احدا قد لاحظ اهتمامى ... واحاول العودة الى مقعدى وقهوتى واوراقى ..... ولكننى بعد فترة لا اجد مفرا من العودة الى بيتى والى ام عيالى الى ماليش غيرهم ومالهمش غيرى
3alam_sa3b